أسنان بيضاء زيدي سميث

“لو كان الدين أفيون الشعوب ، الشعوب ، تقاليد مخدّر أكثر شرًا ، تقرأ نادرًا ما تبدو شريرة. يمكن أن تصنعه جدتك. ”
*
“أسنان بيضاء” حكاية البريطاني آرشي جونز وصداقته ، الصورة العميقه مع صمد إقبال ، المسلم البنغالي ، منذ أن التقيا كجنود في الحرب العالمية الثانية. وعبر تتبع عائلتي الصديقين ، تأخذنا زيدي سميث عميقًا في تشكّلات البريطاني المجتمع المتعدّد الأعراق. فزواج آرشي الثاني من فتاة جامايكية تصغره الحاجز الإضافي آيري ، الفتاة الألمعية ذات الشخصية الغريبة. فيما كان على صوم إقبال أن يتزوّج في سنّ متأخّرة ، فقد كان في انتظار زوجته أن تولَد! أولاد ، أولاد ، بأولاد ، بأولاد ، رومية ،: أحدهما طريق ، والآخر التطرّف.
اعتُبر أسلوب الكاتبة تذكيرًا للقرّاء بجين أوستن ، وقد قال سلمان رشدي عن “أسنان بيضاء”