د.ك3.5

دين الموتى فصل المقال بين المتيقن وقيل وقال

جل
رحم العنعنات وقيل وقال ، ولد « دین الموتى » فأنهك الأحياء بأثقال وأورام المأثورات والروايات وما أكثرها بل قل وما أقلها !
بين هذين الحدين ( الكثرة والقلـة ) يقـف الإسلام على حدّ الحق حتى لو اكتفى قائلـوه بإقلال ، كثيره القرآن ، لكنهـم (يرب إن قومي اتخذوا هذا القرءان مهجورا )
سورة الفرقان
تقول الروايات عن أسلافنا ( رحمهم اللـه ) عـن فـلان عن فلان … عـن زيـد بـن ثـابـت أنـه قـال : « فتتبعـت القـرآن أجمعـه مـن العسـب واللخـاف … » . وفي رواية : « مـن العسـب والرقاع والأضلاع » ، وفي روايـة أخـرى : « من الأكتاف والأقتـاب وصـدور الرجـال » .
وقـال القـرآن الكريم ( وكتب مسطور © في رقي منشور ) سورة الطور
وبعـد قـرون اكتشـفت مخطوطـات صنعـاء وهـي عبـارة عن آلاف الرقائق الجلديـة ليـس بينهـا عسـب ولا أكتـاف ولا أضـلاع!
والسلف الصالح حياهـم اللـه وبياهم وجعل الجنة مثواهم ، عاشوا زمانهـم ثـم تركوا هذا الإرث الهائل من الروايـات ( ومـن أسـف ) تحولت إلى ديانات ، اختلفوا في كل شيء وعلى كل شيء .
لكنـه فـي كل حـال ، ليس إلا كلام أموات والكلام الوحيـد الـذي لا يمـوت كلام اللـه الـحـي سـبحانه . فليتعـظ أولـو الألبـاب .

د.ك3.5

Add to cart
Buy Now
Category:

Free

Worldwide Shopping

100%

Guaranteed Satisfaction

30 Day

Guaranteed Money Back

Top Img back to top