قواعد السطوة هشام الجاوى

جل
هذا الكتاب ترجم إلسي أكث 20 لغة ، وقراه الملايين حول العالم ، واصبح كالظاهرة في الغرب ، ليس فقط لأن الكاتب قد استطاع باقتدار بمراجعته لسير ونصائح العلماء الذين غيروا التاريخ أن يجد طرقا محددة وواضحة لتحقيق العزة والمكانة يقدمها للمتعطشين ممن احبطتهم التجاري ، ولقادة الفكر والأعمال والسياسة الذين يخشون على سطوتهم من باسن التغيرات الاهم انه استخلص من التاریخ قواعد التعاملات الإنسانية التي ترفع البعض وتهبط بأخرين للياس والحسرة والحسد ، بينما فريق ثالث يرتفعون إلى أعلى غابات المجد ثم يتساقطون فجاة كأوراق الأشجار في الخريف . يعلمك الكتابة براعة قراءة الناس والأحداث كانك تشاهد مسرحية وأن تتخذ الدور الذي يحقق الك اكبر نفوذ و تاثير وأن تتجنب الأخطاء التي قد تدمر مسارك . ورغم أن البراعة سمة تميز القادة والقوادين والمحتالين على السواء إلا أنه لا يصمد طويلا للتغيرات إلا المتقون الذين وصفهم السيد المسيح بأنهم بارعون كالأفاعي أبرياء كالحمامه.