السعر الأصلي هو: د.ك25.5.د.ك24.0السعر الحالي هو: د.ك24.0.
تفكيك الخطاب القرآني 5/1 محمد اليوسفي
تك
إن لم يكن هو الأهمَّ ، والأكثرَ تأثيرا ، فـ”القرآن ” ، بلا شك ، هو أهم الكتب وأكثرها تأثيرا على مدى التاريخ البشري ، فهو الكتاب الذي لا حصر يُقرأ بلغته الأصلية بعد مرور أكثر من ألف وأربعمائة سنة على ولادته ، وهو الكتاب طوال الفترة الزمنية ، طوال الفترة الزمنية ، واتسعت رقعة هذه الشُعلة جغرافيا ، لتمتد من الشرق إلى الغرب ، ومن أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب ، ذلك مع تضاعف أعداد الأفئدة والأرواح والعقول التي تعلّقت به ، مرتبطةت بآياته ، وهو الكتاب الذي يؤمن بقداسته وارواح سكانها هذا العالم ، يحلق ، يحلق ، يحفظه ، يحافظ على يحافظ عليه ، يحافظ على سلامته ، يحلق عليه ، يحافظ على سلامته ، يحافظ على سلامته ، يحافظ على سلامته ، يحافظ على سلامته ، يحافظ على سلامته في المُستقر.
هو ‘القرآن’ ، ويتضاعف قوة التأثير ، في عالم اليوم الذي أصبح شبيها بـ”القرية ‘الصغيرة’. ، التي يسمع كل من فيها ، يجب أن يُلاحظ فيها.
في هذا الكتاب ..
وعلمه ، ومن كتبه ، وعن الكيفية التي تم فيها جمعُه ، أسبابه ، ومن ثم توحيده ، والتعديلات التي أُضيفت إليه ، والخلافات التي أُثيرت حوله ، وانتقالها من مجال الدين ومداراته ، إلى محيط محيط ودهاليزها ، ثم الدماء التي سُفكت من أجله ، والمذاهب التي تَشكّلت حوله ، والتأويلات التي بحثت عن مُقتضياته.
وبعد استيفاء الإجابة عن هذه التساؤلات ، والكشف عن تداعياتها الجليّة ، سننتقل إلى محراب ” المُصحف الإمام ” ، وهو الصورة النهائية التي استقر عليها ‘القرآن’ ، ونُقارن بينه وبين مخطوطاته ، ونبحث عن اختلاف القراءات ، ونكشف عن التطورات التي تم العثور عليها في الخطوط. ، والكيفية التي تم فيها ترتيب سوَره ، وعن الناسخ والمنسوخ من آياته ، والمُتشابه والمُحكم من أحكامه ، والأعجمي والعربي من مُفرداته.
في هذا الكتاب ..
لن نكتفي بشرح ” المُصحف الإمام ” وخطاباته ، والتفصيل في كل فصله ، بل سنكشف عن أهم العوامل التي أعاقت ” فهمه ” ، وعرقلت ” سرديّاته ” ، فما الأسباب التي أعجزت هذا المُصحف عن تقديم الفهم ” الأفضل ” و”الأمثل ” للنص القرآني !؟ المُعالجات والتعديلات التي قد تُمكننا من الحصول على هذا الفهم !؟ وهل من الممكن أن تكون هذه الصورة من دون المساس بقداسة النصته الإيمانية والتَعَبُّدية !؟
تساؤلات جذابة ، وإجابات شائكة ، فبعد البحث عن المُنتجات المُستَحَجات ، جو المُنتَح ، وإعادة ترتيب السور والآيات ، وتفكيك ما تحتويه من خطابات ، ما حصلنا عليه من معلومات؟ وكيف الإحصائيات؟ وما كان فيها من تحليلات؟
هذا هو المرجع السابق ، وذلك بالاعتماد على المصادر والتفسير ، والمخصصات التي خضعت لها حاليًا ، و 7+ ، و 7+ ، و 7+ ، و 7+ مساهمات في تشكيل الإسلامية ، وصقل المنظومات الفكرية.
وقد حرصنا في هذه العملية ، هذه العملية ، في الابتعاد عن المصادر ، مصادر الخلافية ، وأصحاب الآراء الشاذة ، على الرغم من إقرارنا واعترافنا ، بأن تكون صحة ما جاء فيها متنا ، وحقيقة انتسابها سندا ، وهذا المجال عام ، تغلب عليه الاختلاقات والانتحالات ” الغَرَضية ” ، مشاهدة مشاهدة على الرغم من عدم أصالتها وزيفها ، فإن توثيقها ، تحقق ، تفتح لنا بعض النوافذ التاريخية ، وتمكننا من فهم حاجات زمن الاختلاق ، وحوائج وفهم صناعته.