لوكاندة بير الوطاويط _ أحمد مراد
د.ك3.5
إضافة إلى السلةجل
وتدور الرواية في أجواء من الجريمة والغموض ففي أثناء ترميم ” لوكاندة بير الوطاويط ” المجاورة لمسجد “أحمد ابن طولون” بحي ” السيدة زينب “، يتم العثور على يوميات تعود إلى سنة 1865 م، مدفونة وراء حائط الغرفة رقم سبعة بالطابق الثالث بمبنى اللوكاندة، ومحفوظة بشكل جيد. واليوميات من نمرة “34” إلى “53” دون حذف أو تنقيح، وهي اليوميات الوحيدة التي تصلح للنشر، أرّخ فيها مصوّر الموتى “سليمان أفندي السيوفي” في سنوات ما قبل إنشاء جهاز بوليس منظم، حين تم تكليفه بتقصي الحقيقة حول مصرع أحد الباشوات بطريقة شنيعة.
بخبرته الموروثة في تحليل مسرح الجريمة، يكتشف “سليمان أفندي” أن الوفاة وراءها قتل عمد، وفاعل ترك مع ضحيته تذكارّا، قبل أن يكتشف أن تلك الجريمة، ليست سوى الجريمة الأولى في سلسلة من الاغتيالات، أدرك دون مجهود، أنها ستنتهي به.
Free
Worldwide Shopping
100%
Guaranteed Satisfaction
30 Day
Guaranteed Money Back