اضطراب قلة التركيز وكثرة الحركة
د.ك6.5
إضافة إلى السلة“ليس ك ّل ولد يتحرك بشكل متواصل يعاني إضطراب قلة التركيز وكثرة الحركة”
-يمكن إحتساب إضطراب قلة التركيز وكثرة الحركة من ضمن ًأكثر صعوبات التعلم إنتشار ًا، وبما أن ليس كل ولد يتمتع بطاقة زائدة يمكن القول بانه يعاني إضطرابا، جاء كتابنا هذا ليلقي الضوء على ما إذا كان الولد يعاني إضطراب ًا أم لا، وطريقة معالجة هذا الإضطراب من الناحية الأكاديمية والسلوكية، وذلك
من خلال عرض:
-كيفية التشخيص الصحيح، ومن َث ّم خطوات العمل على وضع خطة عمل فردية لتطوير مهاراته الأكاديمية والسلوكية.
-طريقة وضع أهداف تربوي ًة متناسب ًة مع مستوى الولد وقابلة للقياس، فليس المهم كمية الدروس التي يتلقاها بل كمية ما هو قادر على إكتسابه ونوعيته، وشعوره بالإنجاز والنجاح، لنتدرج للوصول إلى مرحلة يمكنه أن يجاري أقرانه من الصف الدراسي نفسه.
-أنواع التقنيات والمحفزات السلوكية التي سنعتمدها وطرق تطبيقها لمساعدة الولد وتمرينه على التركيز لفترات أطول، وتوجيه حركته وتصويبها بما يص ّب في تطوير مهاراته الأكاديمية والسلوكية والاجتماعية والنفسية وما شابه.
-المواءمات والتعديلات التي تساعد في عملية تعليم الأولاد الذين يعانون هذا الإضطراب..
Free
Worldwide Shopping
100%
Guaranteed Satisfaction
30 Day
Guaranteed Money Back