د.ك3.5

ابتدينا صدفة وانتهينا عمر مريم ربيع الانصاري

عاد إلى ينبوع عشقه الأول، فهو في هذه الليلة بحاجة إلى أن يقول لها أحبك دخل غرفة عائشة اعتقد أنها نائمة لكن هيهات النوم قد فر منها هذه الليلة تتنفس بصعوبة وهي نائمة على طرف السرير محاولة أن تكتم صيحة ألم أو كابوس يصارع عائشة، تنوح وتضع كفها على فمها حتى لا يسمعها أحد رأى عائشة تهتز اقترب منها وجدها غارقة بدموعها رفع ذقنها بيده ومسح دموعها

د.ك3.5

Add to cart
Buy Now

Free

Worldwide Shopping

100%

Guaranteed Satisfaction

30 Day

Guaranteed Money Back

Top Img back to top