
الأحلام: رحلة الى واقعنا الداخلي شتيفار كلاين
د.ك4.0
إضافة إلى السلةتك
إن أقدم تفسير للصور التي نراها ليلا هو أن هناك قوي عليا تمنحها للإنسان، وتخبرنا إحدى أقدم أساطير العهد القديم عن النبي يعقوب الذي كانت له خبرات خارقة فيما يخص الأحلام، حيث كانت “روح الرب تسكنه”” انه يرى في منامه سلما يصعد للسماء حيث يجد عند منتهاه الرب الذي يعد يعقوب بذرية كبيرة، وفي حلم آخر يحارب يعقوب كائنا عجيبا يعلن في النهاية أنه هو الرب. ولأن الرب يخبر عن نفسه بالرمز فقد كان النبي يعقوب يتمكن من فك رموز أحلام الآخرين. كما أن يوسف تنبا لمصر بسبع سنوات من الرخاء وسبع من القحط، عندمت قص عليه الفرعون ما رآه في منامه من سبع بقرات سمان وأخر عجاف رآها في منامه تخرج من النيل.
توجد بداخلنا فضاءات لم نزر معظمها حتى الآن، إنها فضاءات منسية. ومن حين لآخر يمكننا أن نجد المدخل إليها فتكشف أشياء غريبة، أسطوانات قديمة وصورا وكتبا … انها جزء منا، ولكننا نراها لأول مرة.

Free
Worldwide Shopping
100%
Guaranteed Satisfaction
30 Day
Guaranteed Money Back