نحن الآثمون نحتاج الى الحب وليد الرجيب
د.ك3.5
إضافة إلى السلةلا أحد يستطيع غض البصر عن جمال خلقه، بل يجب شكر الخالق لنعمة الجمال والنظر، والتسبيح كثيراً لأنه أعطى من جماله لعبده، ولأنه جميل ويحب الجمال، فمن نحن حتى نرفض ما يحبه الخالق؟ هو الذي يرى كل شيء، كل ما فوق وما تحت الشمس التي يتساوى تحتها الخاطئين والقديسين، الأغنياء والفقراء، الخيرين والأشرار، من كان على قمة الجبل أو كان تحت سفحه، فكلهم إلى فناء. رب النور، رب السماوات، خالق الجمال ومبدع الأكوان، ناثر المحبة والرحمة بين البشر بسخاء، خلق الجمال لتصفى النفوس وتتطهر من الكراهية والشرور، ولذا هو رب الحكمة الذي منح سليمان قبس من نور حكمته، وأودع في هذه الفتاة المربكة سر إبداعه.
Add to cart
Buy Now
Category: قصص وروايات عربية
Free
Worldwide Shopping
100%
Guaranteed Satisfaction
30 Day
Guaranteed Money Back