د.ك2.5

أربع وعشرون ساعة من حياة امرأة‎

د.ك2.5

Add to cart
Buy Now

Free

Worldwide Shopping

100%

Guaranteed Satisfaction

30 Day

Guaranteed Money Back

يجب ألاّ تقرأ هذه الرواية… فما بين يديك ليس رواية بل لعبة مراهنة… أنت تقامر فيها بحياتك كاملة مقابل “أربع وعشرين ساعة من حياة امرأة”، أربع وعشرين ساعة من الهوس المرضي المتربص بالمشاعر وأضدادها في الآن ذاته، هوس الوصف والتصوير والتخييل ورصد أدق التفاصيل القاتلة، هوس السرد الذي لا يرمي إلى إجابة ولا يسعى إلى رد او تعليق، ولا طائل من ورائه سوى التطهّر الذاتي وتحرير الروح من خلال الإعتراف.

ولعله هنا اعتراف الكاتب “زفايغ” الذي قامر بحياته من أجل الوطن والإنسان لكنه لم يصب في النهاية سوى مرارة الخيبة فاختار أن يعبر عنها على لسان السيدة “س”: “لا يمكن أن أصف لك مرارتي ويأسي، لكنّك تستطيع أن تتخيّل ما شعرتُ به: ألاّ تكون في نظر إنسان منحتَه كلّ حياتك، أكثر من ذبابة تهُشّها يدٌ كسلى بضجر”.

Top Img back to top