د.ك4.5

أمين الريحاني

لم يتوقف أدبا المهجر عن إدهاشنا فآلاف الأميال التي قطعوها زادت من تمسكهم بالوطن الذي ظل حاضرا بلغته وتراثه في قلوبهم على الرغم من أن هجرتهم كانت لما لاقوه فيه من تضييقات وشدائد هددت أحيانا حياتهم ذاتها! إلا أنهم ظلوا يحنون بشوق لمراتع الصبا ومواطن الذكريات التي ظلت حاضرة في أدبهم لتظهر مدرستهم الأدبية الخاصة التي اصطلح النقاد على تسميتها مدرسة المهجر وهي المدرسة التي قدمت الكثير للثقافة العربية شعرا ونثرا حيث أضافت روحا وأفكارا جديدة للنص الأدبي ولما كان أمين الريحاني أحد روداها المهمين فقد اعتنى توفيق الرافعي بترجمة حياته وبيان منهجه الأدبي وكذلك ذكر ما قاله معاصروه عنه وعن أعماله التي عرض المؤلف بعضها

د.ك4.5

Add to cart
Buy Now

Free

Worldwide Shopping

100%

Guaranteed Satisfaction

30 Day

Guaranteed Money Back

Top Img back to top