إلى أية قبيلة تنتمي؟ ألبرتو مورافيا
د.ك3.5
إضافة إلى السلةهنا يمكننا أن نبدأ بالقول إن مورافيا كان أستاذا في أدب الرحلاته الذي خضم اله قسماً كبيراً من أنشطته ككاتب ، أي احوالي صفحة تحقيق مقابل ثلاث صفحات من الرواية . ” تعود المقالة الأولى الحفاضة برحلات مورافيا إلى 4 تشرين الثاني ۱۹۳۰ وكانت رواية اللامبالون قد صدرت قبل ذلك بسنة وسعد نجاح كبير وقد نشرت وقتها في جريدة « لا سن مباه في توربشو تحت عنوان : « الوصول إلى لندن . و كانت تلك بداية سلسلة من الرحلات والمقالات التي لم تنقطع إلا بموت الكائب عام ۱۹۹۰ ، والتي كانت متعلقة بجمبع القارات ( عدا أستراليا والقلب الشالى ) مع زيارات متكررة لكل من آسيا وأميركا وأفريقيا ، كان مورافيا إذن رحالة كيسيرا إلى جانب كونه كاتب رحلات كبير ، خاصة أن كل ازيارة قام بها إلى بلد أجنبي تمخضت ( بل كانت بسبب ذلك . هذا على ما جاء في سيرة ذاتية أدبية مختصرة حيث قال الكاتب إنّه كان بسافر كمبعوث خاص للصحف في محاولة لشغل نفسه بطريقة ما وتمضية وقتها ) عن نشر تحقيقات في جريدة اغازيتا ديل بوبولوا – في الثلاثيبات – ، وفي جريدة ولا نوفا سامبا – في الأربعينات – وفي مجلة أيوروبيوه – في الأربعينيات والخمسينيات ، وفي جريدة « كورييره ديل سيرا خلال كل العقود اللاحقة . اونداند مورافيا نفسه ، سمة أدب رحلاته ، في أولى مقالاته التي صدرت تحت عنوان الرسائل من الصحراء ، ونشرت بعد ذلك ، في عام ۱۹۸۱ ، في كتاب بالاسم نفسه .
Free
Worldwide Shopping
100%
Guaranteed Satisfaction
30 Day
Guaranteed Money Back