الإنسان بين النجمي والهالة على محمد عبدالله
د.ك13.5
إضافة إلى السلةإن الإدراك الواعي الحقيقي للطاقة الحيوية والروحية والربانية لكل إنسان يجعل منه طاقة محبة تنشر الخير في الكون وتشع طاقة إيجابية تضفي السلام على المجتمع المحيط والإنسان لابد أن ينظر لنفسه بنظرة شمولية فهو ليس هذا الجسد المادي فقط فهو جسد مادي وجسد أثيري وجسد نجمي معلق أي أن الإنسان هو مادة واعية ذات طاقات لطيفة تعين الجسم الكثيف على الارتقا في لطف وسلام ومحبة لذلك فالشخص الصحيح والمتزن هو إنسان في حالة اتزان بين مادياته الكثيفة ولطائفه المتنوعة وهو مفهوم صحي شمولي وإذا أمكن حدوث توازن بين الوعي الداخلي والوعي الخارجي بمعنى استجلاب الطاقات الكونية بما هو متاح من طاقات داخلية فيمكن للإنسان التوحد مع الكون بمستوى لطيف من الطاقات ومنها يكتسب بل ويتحكم في استجلاب الطاقة الإيجابية من الطاقات الكونية المتنوعة
Free
Worldwide Shopping
100%
Guaranteed Satisfaction
30 Day
Guaranteed Money Back