د.ك2.5

الرحيل إلى شمس يثرب

تك
والعمر يمتد بين الفراغ وبين طبول الفراغ… ولا شيء يأتي ليفرح… لا شيء يمضي ليبكي… يسرح عينيه في الزرقة الصافية… فيفتح لبنان له قلبه المحترق ويلمح سلسلتين من الوهم… تدّعيان الوطن… وفي رحيله إلى شمس يثرب تتألق رؤى… وتبزغ خيالات… ليمضي حديثه

د.ك2.5

Add to cart
Buy Now

Free

Worldwide Shopping

100%

Guaranteed Satisfaction

30 Day

Guaranteed Money Back

Top Img back to top