الشرط الحداثي محمد سبيلا
د.ك4.0
إضافة إلى السلةيستعيد الأستاذ محمد سبيلا مجمل “التيمات” التي خاض فيها من منظور “الحداثة”، ويستأنف القول فيها على ضوء بعض المستجدات. ويمكن أن تبوب أبواب مقالات هذا الكتاب، وفق عدة طرق في التبويب.
وإن إحدى هذه الطرق الممكنة لتبويب مقالات هذا الكتاب لهي التمييز بين النظر في “الحداثة بذاتها”، حين تنعكس هي على نفسها، فتفكر في أمرها؛ أي في “معانيها”، وبين آليات الحداثة وأدواتها وسماتها؛ أو قل “أوانيها” . ويمكن أن تُضَمَّ ضمن الخانة الأولى بحوث مثل: “في الشرط الحداثي”، “مسألة الحداثة في فكر هايدجر”، “من الحداثات إلى الحداثة”، “التباسات ما بعد الحداثة”. هذا من جهة، ومن جهة أخرى، ثمة آليات وسمات الحداثة؛ على نحو ما تشهد به بقية المقالات الدائرة على “التقنية” وعلى “السياسة” وعلى “الأخلاق” وعلى “الزمن”، وكل ذلك في زمن الحداثة أو في المراوحة بين ما قبل الحداثة وما بعدها.
Free
Worldwide Shopping
100%
Guaranteed Satisfaction
30 Day
Guaranteed Money Back