حكاية صفية ليلى العثمان
د.ك4.5
إضافة إلى السلةتك
وصلتِ إلى الأعلى… امتدّ جسدكِ الأسمر مثل نخلة عارية تبسق إلى نهايتها المحتومة. ألمح تموّجكِ أمامي وشعركِ عرائش تتطاير وتنفلت منها حبّات عنب سوداء وعصافير مفزوعة. آآه يا صفيّة… كنتِ تلتمعين كياقوتة!!! وصوت أمّي كالعاصفة يجأر: ـ يا بو هلال.. يا ويلك من نار جهنّم إن ما عفيتَ عنها.
Add to cart
Buy Now
Category: قصص وروايات عربية
Tag: دار الاداب
Free
Worldwide Shopping
100%
Guaranteed Satisfaction
30 Day
Guaranteed Money Back