حين نجونا فاروق يوسف
د.ك3.5
إضافة إلى السلةوإن فتحت عيني كل صباح ورأيت، وأنا أجري إلى النافذة، رجالا ونساء يمرون في الشارع ولا يزالون أحياء، فذلك لأن عاملا في غرفة كافح من الغسق إلى الشفق ليكتب صفحة خالدة تمنحنا مهلة يوم.
Add to cart
Buy Now
Categories: تراجم ومذكراتسيرة
Free
Worldwide Shopping
100%
Guaranteed Satisfaction
30 Day
Guaranteed Money Back