خرائط الخلفاء المفقودة

يعيد كتاب “خرائط الخلفاء المفقودة” فهم المخاوف الإسلامية المبكرة للأرض والسماء من خلال تركيزه على القاهرة الفاطمية في القرن الحادي عشر، بينما يعيد فهم فكرنا الحديث عن رسم الخرائط العربية في العصور الوسطى ودورها في نقل معرفة رسم الخرائط في العصور القديمة المتأخرة، إنه كتاب رائع ومهم عن المعرفة المبهرة. – جيري بروتون، مؤلف كتاب تاريخ العالم في اثنتي عشرة خريطة
كو
يشرح المؤلِّفان، سافاج سميث عن السماوات ورابوبورت عن الأرض، كتاب الفضول بمعرفة ووضوح مثاليين؛ إذ يعزّز هذا المجلّد المصاحب في شكل كبير فهمنا للعالم العربي الكلاسيكي في جميع تعقيداته الغنية، حاله في ذلك حال المخطوطة ذاتها. – هيو كينيدي، مدرسة الدراسات الشرقية والإفريقية SOAS، جامعة لندن

تمّ تنظيم كتاب “خرائط الخلفاء المفقودة” على غرار خطوط المخطوطة الأصلية، كما وتمّ توثيقه في شكل جيّد وذلك بإستخدام مجموعة من المصادر المبهرة في مجموعة لا تقل أهمية عنها من اللغات، والنتيجة رائعة تماماً، مع إمكانات لا توصف لتسليط الضوء على أي معالجة للعالم في القرون الوسطى في أي قارة في نصف الكرة الشرقي. – إنغريد رولاند، جامعة نوتردام