روعة الحب سعيد نوح
د.ك3.0
إضافة إلى السلةصاحب رائعة “كلما رأيت بنتًا حلوةً أقول يا سعاد” يعود لأمجاد الإبداع برائعة جديدة.. رواية “روعة الحُب” وهي رواية عن الحب، بروحانيته وجنسانيته، عن المرحلة الفذة في العلاقة الخالدة بين الرجل والمرأة؛ التي تبدأ في الروح وتنتهي للجسد بجماله وروعته. يعود فيها سعيد نوح إلى منطقة قديمة في ذاكرته، يسترجع منها علاقة حب فتى في الثانية عشرة من عمره لزوجة شابة مُدرَّبة على الغرام، فيكون في صحبتها التلميذ الحر، الذي يترع في اللذائذ، ويتربى على الحب، ويتقصى ثنيات الجسد، ثنية ثنية.. هذه الراوية يبتعد فيها سعيد نوح عن النزعة الفانتازية التي ملكت أعماله الأخيرة، ليدخل منطقة هو سيدها. لغتها “اللذيذة” ملكية خاصة له. هو العارف والشغوف بالحكي يعود إلى موطنه الأول.. إلى الحواري وإلى استشفاف الجمال في الأنفس الشعبية.. يتحدث عن المرأة البلدية بفتنتها الخالبة الألباب.. ينهل من حلاوة الروح.. ولا يكف سعيد نوح عن ألعابه الكتابية، ويقفز الراوي هذه المرة في قلب الحكاية.. يُحدّث بطله عن مصيره، يلاعبه، ويتحدث عن أعماله السابقة غير المكتملة.. ولكنه هذه المرة يصر على إكمال روايته البديعة..
Free
Worldwide Shopping
100%
Guaranteed Satisfaction
30 Day
Guaranteed Money Back