عودة اوليس ديريك والكوت
د.ك3.0
إضافة إلى السلةتك
“غنيت عن ذلك الرجل الذي ما زال البحر يغلي غضباً منه والذي نجا من أهواله، والذي لم يستطع أن يدمره اليأس ومنذ المغني الأعمى الأول، سيظل المغنون يغنون عبر العصور، عن القلب في مرفئه، ثم السنوات الطوال بعد طروادة، عن بيت سعيد في النهاية من بشارة سنونوة والأمواج التي تهمس: آمين، ومن أجل صخرة… صخرة، امرأة راسخة كالصخرة، دع الأمواج تصفق بيديها والتموجات تهمس: آمين ومن أجل ذلك السلام الذي تمنحه الآلهة برحمتها للبشر”.
Add to cart
Buy Now
Category: قصص وروايات عربية
Tag: دار المدى
Free
Worldwide Shopping
100%
Guaranteed Satisfaction
30 Day
Guaranteed Money Back