كعب الجنية رحلة الى مدن تسكنها الجنيات
د.ك3.5
إضافة إلى السلةكو
ذكرت الكاتبة لسفير برس أن كتابها الفائز بالجائزة هو انتصار لأمكنة الطفولة. ولأن الأدب وجد ليغتال النسبان نحن نكتب، وهذا الكتاب هو رحلة في المكان والزمان من خلال استذكار المرويات الشفاهية غير المدونة سابقاً. إضافة إلى أن بادية حماة هي مكان مغبون أدبياً ومنسيًا حاولتُ دائما تسليط الضوء على خرافاته وأساطيره وكذلك الثراء العجائبي للمكان الذي يحتوي كنوز آثارية رومانية وبيزنطية لاتقدر بثمن.
هذا وقد ذكرت الكاتبة على صفحتها في الفيسبوك:
(منحني “جفتلك حماة” الكثير من القصص والحكايات، لعلّي أردّ له هنا، بعض الدين من سحرٍ لا ينضب في نصي الفائز #كعب_الجنية بجائزة الرحلة المعاصرة )
ولدى سؤال الكاتبة عن مفردة ” جفتلك حماة” أخبرتنا أنها مفردة محلية متداولة من نهاية القرن التاسع عشر للدلالة على (الأراضي الأميرية) التي استولى عليها السلطان عبد الحميد واعتبرها تابعة له مباشرة فيدفع الفلاحين العاملين فيها الضرائب له مباشرة، كان اسلوب عصملي استعماري تم تطبيقه في كل بلاد الشام وكلمة جفتلك تدل على ” مزرعة سلطانية” ولم تزل متداولة في لبنان والاردن وفلسطين مثلا ” جفتلك راس العين وجفتلك عنجر وجفتلك غور الأردن”
Free
Worldwide Shopping
100%
Guaranteed Satisfaction
30 Day
Guaranteed Money Back