ما زلت أنتظر الاعتذار بيتر هاندكه
د.ك3.5
إضافة إلى السلةهذا الضياع في تعرجات النهر، تجده يشكل القماشة التي ينسج عليها ألوانه، في كتابه “سنتي في خليج لا أحد”، على سبيل المثال، والذي يروي فيه قصة شخص يدعى غريغور كوتشينغ، كان يعمل دبلوماسياً في منغوليا، لكنه يترك منصبه، ليتفرغ للكتابة والسفر. وخلال تنقلاته، ومشاهداته، يُعيد صوغ أفكاره وحياته ورؤاه. يقول الراوي عن كتابه: “يجب ألا يتعلق الأمر هنا، إلا بأمر رواية السياقات، الهادئة، التي كانت تُشكل مجمل الأشياء، كما سيتكوّن نهاية الحدث، ربما: سيلان بحيرة عبر الفصول، مرور الناس، سقوط المطر على العشب، على الحجر، على الغابة، على الجلد، على الشعر، الرياح في أشجار الصنوبر
Add to cart
Buy Now
Category: نصوص
Free
Worldwide Shopping
100%
Guaranteed Satisfaction
30 Day
Guaranteed Money Back