د.ك6.0

معجم التعابير الاصطلاحية الكويتية المقارنة»

د.ك6.0

Add to cart
Buy Now

Free

Worldwide Shopping

100%

Guaranteed Satisfaction

30 Day

Guaranteed Money Back

مبادرة كويتية ومعجمية أقدم عليها أستاذ جامعي متخصص، تعتبر الأولى من نوعها، لتوثيق التراث المحلي المنطوق، وذلك في كتاب حمل عنوان “معجم التعابير الاصطلاحية الكويتية المقارنة” للمؤلف الدكتور محمد جاسم بن ناصر، والصادر عن دار بصمة للنشر والتوزيع. يضع المؤلف الدكتور محمد جاسم بن ناصر، في إصداره “معجم التعابير الاصطلاحية الكويتية المقارنة”، التعبير الاصطلاحي الكويتي، ثم يقدم المرادف له باللغتين العربية والإنكليزية، تلك التعابير لا يستقيم فهمها بمجرد فهم كلماتها الفردية وترجمتها، بل تحتاج إلى الغوص في مصادرها، بدءاً من القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف، مروراً بالأدب الجاهلي والأمثال والحكم، وصولاً إلى التراث الشعبي والأحداث التاريخية. الدافع وراء الكتاب​ينظر المؤلف إلى اللهجة الكويتية كفرع من فروع اللغة العربية المعاصرة، أما الدافع وراء هذا الإصدار، الذي استغرق منه عمل ثماني سنوات، إلى جانب ممارسته للتدريس، فجاء لسببين: غياب “معجم التعابير الاصطلاحية في اللهجة الكويتية” بصورته النمطية عن رفوف المكتبة الوطنية، وطغيان معاجم المفردات والأمثال والتراث في الكويت على ما عداها. و​جمع الإصدار الجديد بين دفتيه التعابير الاصطلاحية الشائعة والمتداولة في اللهجة الكويتية، وبالتالي يشكل لبنة جديدة في مجال “علم العبارات”، ويضم 920 عبارة اصطلاحية تم شرحها شرحا وافيا، وهو بالأساس موجه إلى المتحدث باللهجة الكويتية، وإلى المترجم وطالب العلم، والغرض منه كما أوضح د. محمد بن ناصر “تكوين حصيلة متصفح المعجم اللغوية وإثراؤها والكشف عن جوانب البلاغة” في هذه اللهجة.​وغاية الكتاب، الذي أعد من أكاديمي متخصص قام بتصميم برنامج الدكتوراه في دراسات الترجمة بجامعة الكويت، هي إبراز “وفرة المجاز العربي في اللهجة الخليجية العامية، وربط جسور من التواصل بين اللهجة الكويتية واللغة الإنكليزية”، وتكمن أهميته في تناوله جانبا من جوانب اللغة لم تنل حقها من توثيق اللهجة الكويتية والتدوين الشامل لها، كما يتميز بتوفيره التعبير الاصطلاحي ومقابله في العربية الفصحى واللغة الإنكليزية. و​عمل الأستاذ المحاضر في دراسات الترجمة وقسم اللغة الإنكليزية وآدابها بجامعة الكويت، وهو الحاصل على الدكتوراه بالترجمة من جامعة “درم” ببريطانيا عام 2010، على ترتيب المداخل المعجمية ترتيباً هجائياً، وذلك خدمة للقارئ وتسهيلاً له، حيث تضمنت معنى التعبير الاصطلاحي وما يقارنه في اللغة العربية ومثاله المتوائم مع السياق للمعنى والمتماشى مع دلالته ومعناه باللغة الإنكليزية.

Top Img back to top