د.ك6.0

يا له من فردوس غريب عمر العقاد

يستيقظ (أمير) على شاطئ بحري محاطًا بجثث غرقى مركب الهجرة. ينجح في الفرار من حرس الحدود إلى الغابة القريبة دون أن يعثروا له على أثر. لكنه جائع وبالي الثياب، وظهوره هكذا أمام سكّان الجزيرة مُلفت للنظر. يفكّر في والدته التي تركها خلفه دون أن تعرف أنه ركِبَ مع آخرين عبّارة تأخذه إلى جزيرة يظنّون أن الحياة فيها ستكون أفضل. كان لكل غريق رافقه على المركب قصّة سمعها أثناء عبورهم أهوال البحر، وسيتعرف على قصص أخرى من أهل هذه الجزيرة المنقسمة بين مَن يريدون مساعدته، وبين من يراه شرًّا مُطلقًا قادمًا من البحر ولابد أن يعود إليه.

د.ك6.0

Add to cart
Buy Now

Free

Worldwide Shopping

100%

Guaranteed Satisfaction

30 Day

Guaranteed Money Back

Top Img back to top