الماسونية بلا قناع
د.ك5.5
إضافة إلى السلةكو
الغرفة السوداء في المحفل الماسوني، الجماجم البشرية والهياكل العظمية، وتوابيت الموتى. أشياء لها ارتباط بعقيدة الماسونية، لا يعرف عنها القراء أو الأشخاص العاديون إلا الشيء القليل، لكن في هذا الكتاب يكشف المؤلف أسرار الغرفة السوداء التي أصبحت عنواناً للماسونية كما يكشف الستار عن أسرار يجب أن يعرضها كل عربي في أي بلد عربي، وكيف دخلت الماسونية إلى بلاد العرب وماذا فعلت في بلاد العرب.
ويشرح المؤلف بكل وسيلة مدى الخطر الذي تتعرض له الدول التي تسمح بفتح المحافل الماسونية في بلادها، وهو ينشر هنا كل ما وقعت عليه يداه من وثائق أو كتب. ويذكر المؤلف أن الجماجم والهياكل العظمية الموجودة في الغرف السوداء إنما هي جماجم وهياكل لبعض الماسونيين الذين تبرعوا بها بعد موتهم لكي توضع في المحافل التي كانوا ينضمون إليها.
كما أن أسلحة الماسونية التي يتحدث عنها المؤلف إنما هي أسلحة من نوع آخر، أسلحة تقتٌل ولا تٌقتل، أسلحة تقتل العقل، ولا تقتل الروح، أسلحة تقتل الشخصية ولا تقتل الشخص، أسلحة تحول الإنسان إلى آلة أو إلى حيوان. وقد أضافت الماسونية بعد الحرب العالمية الأولى سلاحاً أخطر وأمضى إلى الأسلحة التي بدأت بالمال والمرأة والخمر ثم القمار، ثم المخدرات، وهذا السلاح هو (الشذوذ الجنسي).
Free
Worldwide Shopping
100%
Guaranteed Satisfaction
30 Day
Guaranteed Money Back