رهائن فى قبضة الموساد
د.ك5.0
إضافة إلى السلةكو
يكشف إمام أن «إسرائيل انتبهت مبكرا إلى أن سلاح العلم هو أقوى من أسلحة الدمار الشامل، وأن الأدمغة العربية العلمية هى خزينة هذا التقدم، فقررت التخلص من تلك الأدمغة حتى يخلو الملعب لها تماما فى هذا المجال، وأن الموساد الإسرائيلى قرر تغيير آلياته فى عملية الاغتيالات والخطف، بعد حادث قتل قيادى فلسطينى فى دبى عام 2006، وتعيين يوسى كوهين رئيسا للموساد».
وفى قائمة العلماء الذين يأتى بهم الكتاب، يتصدر اسم عالم الآثار العراقى تونى جورج، الذى اُغتيل فى كندا، والعالم التونسى محمد الزوارى، المسئول عن تطوير الطائرات بدون طيار، فضلا عن قصة العالم المصرى سعيد سيد بدير، الذى توفى يوم 18 يوليو عام 1989، ونقلت الصحف الخبر فى اليوم التالى، على أنه انتحار، لكن السجل العلمى لسعيد سيد بدير نقل القضية إلى ضفاف أخرى.
ويحمل الكتاب قصصا كثيرة أخرى، مثل اغتيال العالم المصرى الفذ يحيى المشد، الذى أشرف على البرنامج النووى العراقى، واغتالته إسرائيل فى فرنسا فى عملية اعترفت بها فيما بعد، كما يأتى بقصص اغتيال سميرة موسى، وقصة موت جمال حمدان، التى تؤكد الشبهات تورط الموساد فيها، والدكتور مصطفى مشرفة، الذى نعاه أينشتاين،
Free
Worldwide Shopping
100%
Guaranteed Satisfaction
30 Day
Guaranteed Money Back